لا داعي للتصفيق هههههههه

بسم الله الرحمن الرحيم

اول شئ هدوء يا أخوان هدوء اشوف الشباب متحمسه هدوء

لا داعي للتصفيق ههههههههه


بصراحة تامة انا جئتو اليكم لكي نقوم الروابط الاسريه والاجتماعيه بيننا البين

لكي نستطيع مواكبة السرعة العصريه وما تحتاج اليه من مسابقه ذكائيه مو مسابقه بالسيقان

يالتكرونيه هل فهمتي , ومن هذا المنطلق ادعوكم للاستماع لما سوف اقول وما سوف اتفوه به

من عبارات او جمل تسمو بها خششكم الى النهوض نحو التميز المستقبلي فارجوا الانصات .


أن المجتمعات الدنمركية صنعت لنا جبنة بوك من هنادل البقر وسوت بهن لبن وغيره من

حليب الاطفال فنحن من هذا المنطلق نقول للتسلاب والسلقان يا أيها الدنمركيين لن ولا والف

لا ولن نشتري حليبكم ولا جبنتكم وسوف نقاطعكم ياوجيه البقر


بصراحة كلما طرت على سالفتهم احمرت اوداجي وأغرورقت عيوني بالمدامع واصابني

الخنق في صدري ولكن لا حياة لمن تنادي .


فلذاك يجب ان نتحد فردن فردا ونتكاتف لكي نستطيع مجابهة اقسى الظروف حتى لوجانا برد او

شئ من العجاع نقاومة ببساطه , أن هذة الحياة صعبتن جدا وبخاصه على النوع الرهيف من الناس

فبعض الناس يعني لو نضرب لكم مثالن بسيطا لا يستطيع مجابهة الحرر ناعمُ جدا يحب الاستحمام

يوميا ويضع الخلطات على فرته يفركها فلا يكاد يطلع بالشمس الا وقد ذابت

شدوقه ,

فأذكر

سالفا كنت ماشيا وكانت سيارتي ددسن وكنت مربيا شوشتي مفلفلتن فكنت اتمشى بالحواري

فمريت فوجدت شبابن نواعمنٌ فضربوا ددسن بالحجرات , فانتفخت مناخري وجلست احك

شوشتي , فنزلت وكانت معاي ماصورتن فاخرجتها فألتفت فلم اجد سوى بزرن صغير

فتركتة ومشيت في سبيلي

ففي هذه الحياة لقد وأجهت بها اصعب المواقف وذقت مرارها وياليت

شعري يشعر لكم مابداخلي , فأذكر أحلى أيامن ذوقتها عندما كنت العب

بنباطتي وأدحرج خنينتي , كنت اتلذذ وقتها حتى برمي الرضمة اي

الحصاة , وأذكر عندما كنت شبلا ً صغير وبلغت من العمر أثنى عشر ونيف

كنت حريفا في رمي الحصا وكنت اتجول عند باب بيتنا فمر عاملن

من الجنسية الاردنيه فنويته بشر من شر افكاري الشيطانيه

فصوبت على دنقوره من الخلف اي مؤخرة رأسه فرميت الحجره فإذا هي

تمسطهوا مسطتن قوية وفار الدم من رأسة كأنه نافوره فأندهشت

فهربت داخل البيت وجلست وكأني لم أعهد شئ فجاء الى بيتنا ورن

الجرس , وقال أندهولي على ابوكم فخرج الاخ الاكبر وقال انني فلقت مع رأسي

من أخ لك فخرجنا جميعا لكي يحدد الجاني وجلس يبحلق بخششنا فأشار على أخي

فوقعت برأسة وخرجت منه فكنت حريفا بالرمى وقتها


المهم القلب مفتوحن لكم والصدر اوسع من الغمارة لا احد يستحي نحن متكاتفون ومتعاوونون وانا

مستعد افتح مؤتمر ثاني وثالث لكي نعالج قضايا الشعب العربي بكافة مجالات الحياة

والى هنا اختم كلمتي واتآسف على الاطالة

والسلام عليكم ورحمة الل

لا داعي للتصفيق ههههههه